دافع رئيس المجلس السياسي لحزب الله إبراهيم أمين السيد، عن وجود أعضاء من الحزب في الجولان السوري الذي تأكد من خلال الغارة السورية على القنيطرة، معتبرا أن هذا الوجود لمواجهة العدو في محوريه الاسرائيلى والتكفيري، فكلاهما جبهة واحدة، حسب تعبيره.
وقال السيد في كلمه له اليوم إنه إذا ما كان هناك اشكال، فهو مع الحكومة السورية وليس مع أي طرف دولي أو عربي، لذا كل هذه التساؤلات لا تعنينا، فوجودنا ينطلق من مسؤولياتنا وقناعتنا”.
واعتبر أن ما حدث هو عدوان كبير ارادت اسرائيل من خلاله أن تأخذ الأمور إلى تطورات لها علاقة بمجمل أزمات المنطقة.
وقال إننا فخورون بأن يندمج الدم بين الشعب والمقاومة والجيش ، حيث أصبح في قضية واحدة.
أ ش أ
اخبار عربية
0 التعليقات:
إرسال تعليق