كثير ما نتعرض الى زكام، رشح، وانفلوانزا، وسعال هذه هي ابرز امراض الشتاء التي يعاني منها الانسان في الطقسالبارد، قد تكون ناقوس خطر يدق أبواب أجسامهم خصوصاً في حال ضعف الوقاية من تلك الامراض، وعدم متابعة الحالة المرضية من خلال تناول الادوية والمسكنات، علاوة على أهمية تناول السوائل الساخنة والحمضيات الفواكه التي تتمتع بفيتامين «C» للحفاظ على حرارة الجسم تلافياً لاصابتها بتلك الامراض فىالطقس البارد، ولعل شريحة الأطفال وصغار السن ليسوا بمنأى عن الإصابة بسهام تلك الامراض وأعراضها نتيجة التزاحم اليومي في المدارس والصفوف المدرسية ونتجة سؤ احوال الطقس، واحتمالية انتشار العدوى والفيروسات بينهم وانتقالها فيما بعد لأفراد الاسرة، الأمر الذي يتطلب أخذ الحيطة والحذر من قبل الاهالي وأرباب الأسر نتيجة للتغيرات الانتقالية لأحوال الطقس من خلال التأرجح بين الرطوبة المنخفضة والمرتفعة التي يرافقها هطول للامطار بالعادة وانتشار للغبار والاتربة مما يساعد على انتشار الفيروسات واقتحامها لأجسامنا دون سابق إنذار، مما يفرض علينا إتباع المثل القائل «درهم وقاية خير من قنطار علاج» تلافياً لوقوع ما لايحمد عقباه.
زيادة الاجازات المرضيه للموظفين فى الطقس السىء
وعن علاقة الاجواء المناخية بإجازات الموظفين، أن نسبة أخذ الإجازات من قبل الموظفين والعاملين تزداد مع التغيرات الجوية والتقلبات التي تصيب الطقس، حيث أن معظم أسباب الإجازات تكون مرضية نتيجة لسوء حالة الطقس، لان معظم الامراض التي تصيب العاملين في هذا الوقت من السنة هي الإنفلونزا الشديدة والرشح والزكام والذي يمتد لأيام وربما لأسبوع في حال عدم معالجته وعدم التدواي منها بأسرع وقت، لذلك لا بد من المواطنين متابعة النشرات الطقس ومعرفة أحوال الطقس خلال الأيام المقبلة تلافياً لوقوع ما لا يحمد عقباه.
زيادة الاجازات المرضيه للموظفين فى الطقس السىء
وعن علاقة الاجواء المناخية بإجازات الموظفين، أن نسبة أخذ الإجازات من قبل الموظفين والعاملين تزداد مع التغيرات الجوية والتقلبات التي تصيب الطقس، حيث أن معظم أسباب الإجازات تكون مرضية نتيجة لسوء حالة الطقس، لان معظم الامراض التي تصيب العاملين في هذا الوقت من السنة هي الإنفلونزا الشديدة والرشح والزكام والذي يمتد لأيام وربما لأسبوع في حال عدم معالجته وعدم التدواي منها بأسرع وقت، لذلك لا بد من المواطنين متابعة النشرات الطقس ومعرفة أحوال الطقس خلال الأيام المقبلة تلافياً لوقوع ما لا يحمد عقباه.
0 التعليقات:
إرسال تعليق