قوات الاحتلال الإسرائيلي
قال الناشط الحقوقي الفلسطيني، صلاح عبد العاطي، إن تصديق رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، على بناء وحدات إستيطانية جديدة شمال شرق رام الله يُعد تحدٍ واضح للإرادة الدولية وقرار مجلس الأمن بوقف الاستيطان الإسرائيلي، ورأى أن تنصيب الرئيس الأمريكي الجديد، دونالد ترامب، يساعد إسرائيل في ذلك.
وأضاف عبدالعاطي خلال لقاء له على فضائية “الغد” الاخبارية، مع الإعلامي محمد شمس الدين، أن غياب السياسة الخارجية الفلسطينية في ظل حالة الانقسام وراء عدم تفعيل المكاسب الفلسطينية في المحافل الدولية ومجلس الأمن، مشددا على ضرورة التحرك لمحكمة العدل الدولية لانتزاع قرار جديد لتعويض المدنيين الفلسطينيين عن الخسائر التي لحقت بهم.
وطالب عبدالعاطي بضرورة وجود قرار لمقاطعة إسرائيل في الجمعية العامة للأمم المتحدة، مناشدا مجلس الأمن بالتحرك لإيجاد صيغة ملزمة لإسرائيل.
اخبار عربية
0 التعليقات:
إرسال تعليق