هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
المصدر المصرى اليوم
نبذة عن الموضوع
نبذة عن الموضوع
نبذة عن الموضوع
نبذة عن الموضوع
نبذة عن الموضوع
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
قال المركز الوطنى لعمليات الكوارث فى كينيا إن انفجارا فى منطقة بالعاصمة الكينية نيروبى يكثر تردد الصوماليين عليها قتل خمسة أشخاص وأصاب كثيرين اليوم .
وقال المركز عبر حسابه الرسمى على موقع تويتر “تقوم الشرطة بتأمين المنطقة لدخول خدمات الطوارئ.” وأفاد قائد بالشرطة أيضا بوقوع الانفجار وقال الصليب الأحمر الكينى إنه يخشى مقتل أكثر من ثلاثة أشخاص.
وسبق أن ألقيت المسؤولية عن هجمات مشابهة فى منطقة إيستليه فى نيروبى على حركة الشباب الصومالية المتشددة التى هاجمت مركزا تجاريا فى نيروبى فى سبتمبر ايلول مما أدى إلى مقتل 67 شخصا على الاقل. ولم يصدر إعلان فورى عن المسؤولية.
المصدر: رويترز
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
قال المتحدث باسم المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أبلغ المستشارة يوم الاثنين خلال مكالمة هاتفية بأنه أمر بسحب جزء من جنوده من الحدود الشرقية الأوكرانية.
وقال شتيفن زايبرت المتحدث باسم ميركل في بيان “أبلغ الرئيس الروسي المستشارة بأنه أمر بسحب جزء من جنوده من الحدود الشرقية الأوكرانية.”
وأضاف ” وإضافة لذلك ناقش الاثنان المزيد من التحركات المحتملة لإرساء الاستقرار في أوكرانيا وترانس دنيستر.”
المصدر: رويترز
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
أعلنت شركة جوجل أن تركيا اخترقت نظامها لعناوين الإنترنت لتحويل مستخدمي الشبكة العنكبوتية إلى مواقع أخرى في محاولة جديدة لمنع الأتراك من الدخول إلى شبكات التواصل الاجتماعي.
وقال ستيفن كارستنسن أحد مهندسي جوجل إن الشركة تلقت “معلومات موثوقة وتم تأييدها من خلال أبحاثها أن معظم الشركات التركية المزودة للإنترنت لجأت إلى تعديل خدمة تنظيم أسماء المواقع” (دي ان اس).
وأوضح أن خدمة دي ان اس “تعطي لجهاز كمبيوتر عنوان خادم يبحث عنه بالطريقة نفسها كالبحث عن رقم هاتف في دليل”.
واضاف “تصوروا ان يستبدل احدهم دليل هاتفك باخر يشبه كثيرا الاصلي باستثناء أن المعلومات عن بعض الاشخاص تتضمن ارقام هاتف غير صحيحة”.
وتابع “هذا ما حصل بصورة عامة، فقد قامت الشركات التركية لخدمة الانترنت بوضع خوادم تستبدل خدمة غوغل +دي ان اس+”.
ويعتبر إعلان جوجل عن الإختراق يكشف عن فصل جديد في إطار سعي انقرة لمنع الاتراك من دخول شبكات التواصل الاجتماعي وبعض مواقع الانترنت. فبعد أسبوع على حظر تويتر عمدت الحكومة التركية الخميس الماضي الى حظر موقع يوتيوب بعد نشر تسجيل عليه لاجتماع سري تم خلاله التحدث عن تدخل عسكري تركي محتمل في سوريا.
وأدان خبراء في الامم المتحدة لحقوق الانسان حظر شبكات التواصل الاجتماعي في تركيا، وقال الخبير في الامم المتحدة المكلف هذه القضايا فرانك لا رو الجمعة الماضية أن “الحق في حرية الرأي والتعبير من الركائز الاساسية للمجتمعات الديمقراطية الحديثة، وحظر يوتيوب وتويتر يحد كثيرًا هذا الحق الأساسي”.
المصدر: أ ف ب
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
أظهرت استطلاعات اراء الناخبين لدى خروجهم من مراكز الاقتراع ونتائج جزئية أن المرشحين المدعومين من الجبهة الوطنية اليمينية المتطرفة في فرنسا في طريقهم للفوز في بلدتي بيزييه وفريجو الجنوبيتين في الجولة الثانية من الانتخابات المحلية التي جرت يوم الأحد.
ووسط استياء واسع النطاق من الحزب الاشتراكي الحاكم الذي ينتمي له الرئيس فرانسوا أولوند احرزت الجبهة الوطنية تقدما بالفعل في جولة التصويت الأولى الاسبوع الماضي بفوزها بالسلطة في بلدة هنين بيومون الشمالية.
المصدر: رويترز
قتل 21 سجينا خلال محاولة فرار من سجن تابع للمقر العام للشرطة السرية النيجيرية، وفق ما اعلنت الاحد المتحدثة باسم الجهاز المذكور.
وقالت المتحدثة ماريلين اوغار إن موظفين في الشرطة السرية أصيبا أيضا بجروح خطيرة، مؤكدة أن الوضع بات تحت السيطرة.
المصدر: الفرنسية (أ ف ب)
قال رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان إن نتيجة الانتخابات البلدية التي جرت يوم الأحد وسط تنافس شديد ستؤكد على شرعيته في مواجهة مزاعم بالفساد وتسريبات أمنية ألقى باللوم فيها على من وصفهم بالخونة داخل الدولة التركية.
وأصبحت الانتخابات البلدية استفتاء طارئا على حكم اردوغان وحزب العدالة والتنمية ذي الجذور الاسلامية بعد أسابيع من فضيحة وصفها بانها حملة تجسس قذرة لتوريطه في الفساد والإطاحة به.
وبدأ فرز الأصوات بعد انتهاء التصويت بسلام في معظم أرجاء البلاد رغم وقوع اشتباكات تتعلق بالانتخابات أسفرت عن مقتل ثمانية أشخاص في واقعتين منفصلتين لتبادل إطلاق النار في قريتين بإقليمي هاتاي وشانلي أورفة بجنوب شرق البلاد قرب الحدود السورية.
ومن المتوقع بدء إعلان النتائج الرسمية اعتبارا من الساعة 21.00 بالتوقيت المحلي (1900 بتوقيت جرينتش).
وقال إردوغان للصحفيين أثناء الادلاء بصوته في اسطنبول “اليوم ما يقوله الناس هو ما يعنيني أكثر مما قيل في ساحات المدينة” وهتف انصاره أمام مركز الاقتراع قائلين “تركيا فخورة بك”.
وأضاف “ما ان تفتح صناديق الاقتراع فلن يكون الباقي سوى حواشي للتاريخ.”
وجاب اردوغان ارجاء البلاد جيئة وذهابا خلال اسابيع من حملته لحشد ناخبيه من المحافظين في خطوة تبرز مدى الجدية التي يتعامل بها مع اول اختبار لحزبه في صناديق الاقتراع منذ الاحتجاجات المناهضة للحكومة في الصيف الماضي وتفجر فضيحة الفساد في ديسمبر كانون الأول.
وسيكون حجم التأييد لاردوغان حيويا لتماسك حزبه مستقبلا ولقراراته الخاصة بشأن إمكانية ترشحه للرئاسة في أغسطس. وسيكون التنافس قويا على الأرجح في العاصمة أنقرة ومدينة اسطنبول المركز التجاري للبلاد على نحو خاص.
وستمثل الخسارة في أي من المدينتين حرجا كبيرا لاردوغان.
المصدر: رويترز
قال مركز الشحن التابع لحلف شمال الأطلسي إن مهاجمين مجهولين في زورق سريع أطلقوا النار على سفينة تجارية اثناء ابحارها في مضيق هرمز بين إيران وسلطنة عمان يوم الأحد.
وأبلغت السفينة التي لم تتحدد هويتها عن تعرضها لاطلاق النار مرتين من مدى قريب من زورق سريع على متنه ستة أشخاص مسلحين برشاشات صباح يوم الاحد.
وقال مركز الشحن إن السفينة صدت الهجوم بخراطيم المياه ولم يلحق بها اذى أو بطاقمها.
وكثيرا ما يهاجم من يشتبه بأنهم قراصنة صوماليون سفن الشحن التجارية في خليج عدن وحوض الصومال لكن من النادر وقوع هجمات على السفن في مضيق هرمز وهو طريق حيوي لنقل النفط والغاز.
وقال حلف الأطلسي إن الهجوم وقع بالقرب من مدخل مضيق هرمز من ناحية خليج عمان بعد 90 دقيقة تقريبا من اقتراب زورقين سريعين من سفينة تجارية اخرى وعلى متنهما اشخاص يرتدون ملابس عسكرية.
وقال مركز التنبيه للملاحة التجارية التابع لحلف الأطلسي “اقترب زورقان لونهما اخضر وعلى متنهما من ثلاثة إلى أربعة أشخاص يرتدون ملابس عسكرية ومزودين برشاشات إلى مسافة 150 مترا من سفينة تجارية.”
وأضاف “بعد برهة ابتعد الزورقان إلى الساحل الإيراني.”
ولم يطلق الأشخاص الذين كانوا يرتدون ملابس عسكرية أي أعيرة نارية.
وقع الحادث على بعد 30 ميلا بحريا إلى الغرب من موقع اطلاق النار من زورق سريع اخر.
وقال متحدث باسم مركز الشحن التابع للحلف إن تحقيقا يجرى في الواقعتين وإن من السابق لاوانه القول بأن هناك صلة بينهما.
المصدر: رويترز
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
اضطر رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان الجمعة الى تعليق حملته للانتخابات البلدية التي تنظم الاحد والمهمة بالنسبة لحزبه بسبب فقدان صوته بالكامل على ما اعلن مكتبه.
والغى اردوغان مشاركته الجمعة في لقاءين عامين لحزبه، العدالة والتنمية، في قونيا وقيصري (وسط) حيث سينوب عنه وزراء.
وتوالت خطابات رئيس الوزراء الحادة في مختلف انحاء تركيا منذ اسابيع.
الخميس القى كلمتين في فان ثم دياربكر (شرق) بصوت رفيع مبحوح، فاجأ الحضور المعتاد على صوته الجهور.
وكان يفترض ان يختتم اردوغان جولته الانتخابية السبت بسلسلة خطابات في اسطنبول التي كان رئيسا لبلديتها بين 1994 و1998.
ويعتبر الاستحقاق الانتخابي الاحد نوعا من الاستفتاء على شعبية رئيس الحكومة التركية الذي طالته منذ اسابيع اتهامات خطيرة بالفساد اضعفت موقفه.
أ ف ب
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
ارتكب الرئيس الامريكى باراك اوباما سقطة تاريخية خلال زيارته الاخيرة لاوربا ، بعد أن ادعى خطأ بان استقلال اقليم كوسوفو عن صربيا كان متماشيا مع حدود القانون الدولي بعد اجراء استفتاء بمساعدة الامم المتحدة حول تقرير مصير الاقليم .
وهو الامر المخالف للحقيقة و هو ما ابرزته الخارجية الروسية فى بيان استغرب تصريح الرئيس الأمريكي و وصفه بانه مغالطة تاريخية ، و ان اقليم كوسوفو لم يتم الاستفتاء بشانه على عكس ماحدث فى شبه جزيرة القرم عند استقلالها عن اوكرانيا.
و قالت الخارجية الروسية ان اوباما(خلال خطاب له في بروكسل أمس، أظهر عدم معرفة الوضع السياسي في كوسوفو، فلم يتم تنظيم أي نوع من الاستفتاء، فقد غزا حلف شمال الأطلسي كوسوفو عام 1999 و ظل هناك حتى عام 2001 حيث تم فرض الانفصال وتم إعلان الاستقلال عن صربيا من جانب واحد في 17 فبراير 2008
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما اليوم إن روسيا تستطيع تخفيف التوتر مع أوكرانيا إذا قامت بسحب قواتها من على الحدود الأوكرانية والدخول في مفاوضات مباشرة مع حكومة كييف.
وأضاف – في مقابلة مع محطة سي بي إس الأمريكية – أن الحشود التي نراها على طول الحدود تحت ذريعة إجراء مناورات هي ليست موجودة هناك لهذا السبب وإنما هي محاولة لترويع أوكرانيا أو ربما يكون لدى الروس خطط أخرى وفي أي من الحالتين إنه يتعين على روسيا سحب قواتها والبدء في مفاوضات مباشرة مع أوكرانيا والمجتمع الدولي من أجل تسوية الأزمة ومنع تصعيد الوضع.
وقال أوباما إنه يعتقد أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتن مازال يحمل شعورا بالأسى إزاء تفكيك الاتحاد السوفيتي عام 1991, مشيرا إلى أنه يجب أن يدرك أي زعيم روسي بأن المضي إلى الأمام لن يتم من خلال العودة إلى الأساليب التي كانت سائدة خلال الحرب الباردة.
وأكد الرئيس الأمريكي أن بوتن يجب على العكس المضي نحو تحقيق التكامل مع الاقتصاد العالمي, مضيفا أن بوتن وصف انهيار الاتحاد السوفيتي بالمأساة وربما يشعر بأن الغرب يستغل روسيا.
وقال اوباما إن بوتن بالطبع يسيء فهم السياسة الخارجية الأمريكية, مؤكدا أن واشنطن ليس لديها مصلحة في تطويق روسيا, كما أنها ليس لديها مصلحة في أوكرانيا سوى أن يتم السماح للشعب الأوكراني بأن يقرر مستقبله.
أ ش أ
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
اتفقت حركة طالبان في أفغانستان وباكستان سرا على التركيز على تنفيذ عمليات في افغانستان مع اعلان المتشددين الباكستانيين وقفا لاطلاق النار مع حكومتهم للحفاظ على قواعد تستخدم لتنفيذ هجمات عبر الحدود.
وكشف قادة للمتشددين ومسؤولون أمنيون في المنطقة عن التعاون بين الحركتين والذي يزيد خطر تصاعد العنف في عام حاسم بالنسبة لأفغانستان.
وتجري الدولة التي يسكنها 30 مليون نسمة انتخابات رئاسية يوم الخامس من ابريل فيما سيكون مؤشرا مهما للمانحين الاجانب المترددين في تمويل الحكومة بعد انسحاب أغلب قوات حلف الاطلسي المتمركزة في افغانستان هذا العام.
وطالبان الباكستانية والافغانية ترتبطان بتحالف وثيق وتسعى كل منهما لفرض نمط متشدد من الاسلام.
لكن قيادتهما وأهدافهما مختلفة. فطالبان الباكستانية تركز هجماتها في باكستان في حين تركز طالبان الافغانية على القوات الافغانية وقوات حلف الاطلسي وكل من تحالف معهم.
وقال وزير الداخلية الأفغاني هذا الأسبوع إن وقف اطلاق النار لمدة شهر الذي أعلنته حركة طالبان الباكستانية يوم أول مارس آذار لاحياء محادثات السلام مع الحكومة في اسلام آباد دفع المتشددين هناك الى تحويل تركيزهم من العمليات الداخلية إلى افغانستان.
وقال عمر داودزاي لرويترز “من يوم وقف اطلاق النار على ذلك الجانب يتعرض موقع أو آخر من مواقعنا الحدودية كل ليلة تقريبا لهجوم من أناس من الجانب الآخر من الحدود.”
وقال قادة للمتشددين ومصدر أمني إن شبكة حقاني المتشددة وطالبان الأفغانية حثتا طالبان الباكستانية على وقف اطلاق النار.
وقال قائد من طالبان لرويترز “نحتاج للتركيز على افغانستان.” وأضاف “انه وقت حرج جدا بالنسبة لنا واذا مضت عملية وزيرستان الشمالية قدما فسنفقد كثيرا من مقاتلينا” مشيرا الى اعلان الجيش الباكستاني قبيل وقف اطلاق النار انه كان يعد لمهاجمة معاقل للمتشددين في منطقة وزيرستان الشمالية الحدودية.
ولم ترد قوات الأمن الباكستانية ولا حكومة اسلام آباد على طلبات للتعليق.
المصدر: رويترز
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه