نفت الغرفة الأمنية المشتركة ببنغازي ، أن يكون لها أي علاقة بتعذيب أو مقتل الحارس المصري.
الشاهد علي قضية مقتل الناشطة الحقوقية الليبية سلوي بوقعيقيص.
وأكدت مصدر من الغرفة لـ”وكالة أنباء التضامن” أن الشاهد لم يحضر إلي مقر الغرفة و لم يقوموا بالتحقيق معه ، بل من كان يحتجزه ويحقق معه مركز الأمن الوطني الفويهات ، وهو من يتحمل المسؤولية.
وأشار المصدر إلي أن جثة الحارس وصلت لمركز بنغازي الطبي وعليها أثار تعذيب .
أ ش أ
اخبار العرب
0 التعليقات:
إرسال تعليق