صرح مسؤول فى الأبحاث العملانية فى منظمة أطباء بلا حدود على هامش مؤتمر طبى فى برشلونة ان الوضع اقرب الى كارثة فى سيراليون حيث قضى وباء ايبولا على سكان قرى باكملها، مشيرا إلى ان حصيلة الوفيات بالحمى النزفية التى يسببها الفيروس اكبر مما اعلن. وقال الطبيب رونى زاخاريا أن “مرضى توفوا ومجموعات زالت بدون ان يظهر ذلك فى الاحصاءات”، معتبرا ان الارقام الرسمية المتعلقة بضحايا هذا الوباء “اقل بكثير من الواقع”. وتفيد آخر حصيلة لمنظمة الصحة العالمية أن الحمى النزفية الناجمة عن فيروس ايبولا والمعدية اودت بحياة 4922 شخصا من اصل 13 الفا و703 اصيبوا بالمرض حتى 27...